متى نقول دعاء التهجد

متى نقول أن طلب التهجد هو سؤال كثيرا ما يطرحه الآخرون. النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وقد اختارها النبي صلاة خاصة، وسنتحدث عن هذه الصلاة بالتفصيل في هذا المقال على موقع المقال نت.

الفرق بين صلاة الليل وصلاة التهجد

قبل أن نجيب على السؤال متى نصلي صلاة التهجد نبدأ بمعرفة ما الفرق بين قيام الليل وصلاة التهجد لأن كثير من الناس يخلط عليهم

تعتبر صلاة التهجد جزءًا من صلاة الليل، ويمكن اعتبارها صلاة ليل، لكن صلاة الليل ليست صلاة تهجد.
والأفضل أن تصلى صلاة التهجد بعد النوم بفترة كما كان يفعل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
لكن قيام الليل ليس كذلك، فيمكنك أن تصلي قيام الليل من بعد صلاة العشاء إلى ما قبل الفجر.
وقد عرّف العلماء صلاة التهجد بأنها الصلاة بعد النوم لفترة قصيرة، ويجب إطالة الصلاة.
وأما قيام الليل فهو مختلف عن ذلك، فإذا صلى العبد بعد صلاة العشاء ركعتين بنية قيام الليل كتبت له أيضا.

لا تفوت قراءة مقالنا عن

وقت صلاة التهجد وصلاة الليل

وعلمنا أيضًا أن صلاة الليل تؤدى بعد صلاة العشاء، وحتى قبل الفجر بقليل.
وأما صلاة التهجد فهي في الساعة الخامسة أو السادسة الأخيرة من الليل، وقد ورد ذلك في قوله صلى الله عليه وسلم.
(أحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف الليل، وينتظر ثلثه، وينام سدسه، ويصوم يوما، ويصوم يوما آخر) رواه البخاري.
وأخيراً قال إن صلاة التهجد تكون في النصف الثاني من الليل، أو الثلث الأخير من الليل، على حسب قسمه.
عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال «ينزل ربنا الرحمن العلي كل ليلة إلى السماء الدنيا.
- فإذا ذهب ثلث الليل قال من يدعوني فأستجيب له
- ومن يطلب مني أن أعطيه إياها ومن يستغفرني فأغفر له) رواه البخاري ومسلم.

عدد ركعات صلاة التهجد

وأما عدد ركعات صلاة التهجد فقد اختلف العلماء فيها، فذهب الشافعية إلى أنه ليس هناك عدد محدد لصلاة التهجد.
وذلك لأن عدد ركعاتها مفتوح، والبعض الآخر يقول الأفضل أن تصلي مثل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
كما صلى ثماني ركعات، كما جاء في الحديث المرتفع عن الملكة عائشة رضي الله عنها.
قال «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة».
- يصلي أربعا فلا تسأل عن جمالهن ثم لا تسأل عن جمالهن ولا طولهن).

متى نقول طلب التهجد

متى نقول طلب التهجد وقد حدثتنا سنة النبي الكريم عن العديد من الأدعية المشهورة الواردة في صلاة التهجد

والمقصود إظهاره، وقد اتفق العلماء على أن الدعاء على قول النبي هو أفضل الطلب.
ويشرع أن يصلي مع صلاة التهجد في كل ركن من أركان الصلاة، كالركوع والركوع وغيرها.
أما في صلاة الركوع فيستحب لنا أثناء الركوع أن نسبح الله تعالى، نسبح الرب العظيم ثلاث مرات.
والآن نصلي بهذا الطلب، اللهم إني ركعت، وآمنت بك، وأسلمت لك، الذي هو ربي، خشعت عيناي لك.
- وأن عقلي وعظامي وأعصابي وكل ما أستطيع وما توعدت قدمي لله رب العالمين.
سبوح القدوس رب الملائكة والروح.
فلنرفعها ونقول “ربنا ولك الحمد”. قصائد كثيرة وحسنة وجديرة بالثناء.
وأما العبادة فيصلي العبد أي صلاة يريدها ومرات عديدة، لأن العبد يكون قريباً جداً من مولاه في عبادته.
أو يقول سبحان الله الذي له القدرة والجبروت والكبرياء والعظمة!
ويستحب بين هذين اللقاءين أن يقول “رب اغفر لي” ثلاث مرات “رب اغفر لي وارحمني، وقوني واهدني، واغفر لي وارحمني”.

لا تتردد في زيارة مقالتنا حول

طلب صلاة التهجد

لقد عرفنا أدعية كثيرة تقال في صلاة التهجد، كلها عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهي

اللهمّ إنا نسألك باسمك العظيم، وبوجهك الكريم، نسألك باسمك العظيم الذي إذا سئلت عنه أعطيت.
- وإذا دعيتم به استجابتم، جعلتنا حاضرين مستمعين، من أهل الجنة.
- وأعذنا من النار والنار برحمتك أنت الرحمن الرحيم.”
“اللهم لك الحمد على كل نعمة أنعمت بها علينا، سواء كانت ماضية أو حديثة، خاصة أو عامة، خاصة أو عامة.
- لك الحمد على الإسلام، ولك الحمد على الإيمان، ولك الحمد على القرآن، ولك الحمد على ما مكنتنا من ختم القرآن.
- ونجاح الصوم والصلاة، لك الحمد كثيرًا، لأنك تنعم كثيرًا، ولك الشكر الجزيل، لأن لك الثواب الجزيل.
- ولك الحمد عظيم نعمك وعظيم أجرك على نعمك علينا يا رب العالمين.
“اللهم نحن عبيدك، أبناء عبيدك، أبناء جواريك، أبناء جواريك، نحن في يديك.
- نسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك.
- أم أبقيته في علم الغيب لتجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا
- أذهب أحزاننا، وذهاب همومنا وغمومنا، ومرشدنا ومرشدنا في طريقك الراضي وجنات سعادتنا.
“اللهم إني أسألك رحمة تهدي بها قلبي، وتجمعني، وتحل شعري، وتعيد محبتي، وتجدد إيماني.
- تحفظني في غيبتي، وترفع شاهدي، وتنظف عملي، وتبيض وجهي.
- ويحفظني ويحميني من كل شر.

عدد ركعات صلاة التهجد

عدد ركعات صلاة التهجد غير محدد حسب المذهب الشافعي، فلا يمكن قياس عدد الركعات، فيمكن للمرء أن يصلي أرقامًا زوجية كما يريد.
لكن الملكة عائشة تقول في ذلك “كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة”. الأولى يصلي أربعاً فلا تسأل عن جمالهن أو طوله، ثم يصلي أربعا، فلا تسأل عن جمالهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا. “
وعن عدد ركعات التهجد قال “كانت صلاته صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان وأحياناً في الليل 13 ركعة، منها ورباط الفجر”.

الحكم بصلاة التهجد

صلاة التهجد سنة مستحبة وليست فريضة، وهي من أعظم صلاة التطوع التي تقرب العبد إلى الله عز وجل. وقد حث النبي محمد صلى الله عليه وسلم على قيام الليل والتهجد، واعتبرهما من أسباب النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة.

طلب الرسول في صلاة التهجد

اللهم لك الحمد أنت خالق السماوات والأرض وما فيهما، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض وما فيهما، ولك الحمد .، أنت رب السماوات والأرض.
- لك الحمد حق، ووعدك حق، ولقائك حق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، ومحمد صلى الله عليه وسلم. . إنه حق، والوقت حق، اللهم إني أسلمت لك، وآمنت بك، وعليك توكلت.
- وأنا أتوجه إليك، وأجادلك، وأحكم معك، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أخفيت وما قلت، أنت القدير. وأنت البطيء، لا إله إلا أنت – أو لا إله إلا أنت.