10 أسباب لهبوط البورصة المصرية

10 أسباب لهبوط البورصة المصرية

البورصة هي تداول الأوراق المالية في السوق المالية، عن طريق شراء أو بيع الأسهم والسندات من خلال الوسطاء الذين يعملون في السوق المالية.

اختيار الشركات أو المؤسسات التي يتم شراء الأسهم فيها، لتحقيق أرباح كبيرة، وفي المقال نوضح بالتفصيل كل ما يتعلق بسوق الأوراق المالية، و10 أسباب لتراجع البورصة المصرية.

لا تنسى أن تقرأ

أسباب خسارة البورصة المصرية

هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى تراجع وانهيار البورصة المصرية، منها

الاضطرابات الاقتصادية في البلدان النامية

  • ورفعت الأرجنتين سعر الفائدة في أغسطس 2018 إلى 60%، مما تسبب في خسائر فادحة.
  • وتعرضت السعودية لأزمة اقتصادية بسبب انخفاض أسعار النفط، مما دفعها إلى طلب القروض والسندات لتغطية الخسائر وسد عجز الموازنة.
  • ودفع ارتفاع سعر الفائدة الأمريكية وارتفاع قيمة الدولار المستثمرين إلى نقل أموالهم إلى الخارج للحفاظ على قيمة العملة.
  • أثرت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة على المعاملات المالية في جميع أنحاء العالم، وزادت من التوتر في الأسواق العالمية، وخاصة البورصة المصرية.

تأثيرات هذه الأوضاع على البورصة المصرية

  • وأدى عدم وجود صفقات تجارية دولية إلى نقص الإيرادات عبر قناة السويس.
  • انخفاض قيمة الجنيه المصري أمام الدولار وزيادة أسعار السلع الأساسية.
  • وسحبت الشركات الأجنبية أموالا كثيرة من السوق المصرية بسبب الترقب والقلق.
  • كل ذلك أثر سلباً على أداء البورصة المصرية.

اخترنا لك

تأثير رفع أسعار الفائدة في تركيا

  • اتجاه المستثمرين الأجانب لسحب استثماراتهم من البورصة المصرية.

تأثير وقت الإجازة

  • خروج الأجانب من البورصة المصرية بسبب الاحتفال بعيد الميلاد.

آثار الاقتصاد العالمي

ومن الممكن أن يؤثر تأثير التغيرات الاقتصادية والسياسية العالمية سلباً على أداء البورصة المصرية، مثل الحروب التجارية أو التغيرات في أسعار النفط العالمية.

وتدهور الوضع الأمني

يمكن لأي حوادث أمنية كبيرة أو اضطرابات سياسية في البلاد أن تؤثر سلبًا على ثقة المستثمرين وتؤدي إلى انسحابهم من الاستثمارات.

سياسات الحكومة

يمكن أن تؤثر إجراءات السياسة المالية والاقتصادية التي تتبعها الحكومة على أداء البورصة المصرية، مثل سياسات التسعير والضرائب.

التغيرات في السياسات النقدية

إذا قامت الحكومة بإجراء تغييرات على قواعد أو لوائح الاستثمار، فقد يؤدي ذلك إلى حالة من عدم اليقين في السوق وتداول البورصة المصرية.

المشاكل الاقتصادية الداخلية

مثل زيادة مستويات التضخم أو البطالة يمكن أن تؤثر على الثقة في الاقتصاد وتؤدي إلى انهيار مصر.

تقلبات أسعار الصرف

وفي حالة حدوث تغيرات كبيرة في سعر صرف العملة المحلية، فقد يكون لذلك تأثير سلبي على البورصة المصرية.

قد تكون مهتمًا أيضًا بـ

أسئلة متكررة حول انهيار البورصة المصرية

س ما هي الأسباب الرئيسية وراء تراجع البورصة المصرية

ج يمكن أن تشمل الأسباب الرئيسية لانهيار الخزانة المصرية عوامل اقتصادية مثل تراجع النمو الاقتصادي، وتدهور الأوضاع المالية للشركات، وتأثيرات السياسات الحكومية، والتغيرات الجيوسياسية، وتغير السوق العالمية.

س ما تأثيرات تراجع الأسواق المالية على الاقتصاد المصري

ج يمكن أن يؤدي التراجع في سوق الأوراق المالية إلى انخفاض ثقة المستثمرين وتقليل قيم الأصول، مما قد يؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي والاستثمار والتوظيف والاستهلاك.

س كيف يمكن للمستثمرين حماية محافظهم الاستثمارية أثناء تراجع سوق الأسهم

ج تشمل الاستراتيجيات الأخرى تنويع المحافظ الاستثمارية لضمان المزيد من الاستقرار، واتباع استراتيجيات الاستثمار طويلة الأجل، وتقييم الاستثمارات بانتظام، وتقليل المخاطر باستخدام الأدوات المالية المناسبة مثل الخيارات والعقود الآجلة.

س هل يمكن اعتبار تراجع سوق الأسهم فرصة للشراء

ج قد يرى بعض المستثمرين أن التراجع في سوق الأسهم يمثل فرصة للشراء بأسعار منخفضة، خاصة إذا كانوا يعتقدون أن الأسعار سترتفع في المستقبل. ومع ذلك، يجب أن يكون لدى المستثمرين استراتيجية واضحة ومستوى المخاطرة.

س كيف يمكن للحكومة التعامل مع تراجع السوق المالية وتعزيز الثقة في السوق المالية

ج يمكن للحكومة اتخاذ إجراءات لتحفيز الاقتصاد ودعم السوق المالية، مثل تنفيذ السياسات الاقتصادية المحفزة للنمو، وتقديم الدعم المالي للشركات المتضررة من المشروع، وتعزيز الشفافية وتنظيم سوق التمويل.